أخَــــافُ مِنَ حُبَــــكَ
لا أعرفُ لِماذا عِنَدمَا أراكَ أشعرُ بأنَ اِبتسامتي تكبرَ حتى تضيقُ بِهَا الدُنَيَــا ... !
لا أعرفُ لِماذا حِينَمَـا أراكَ أشعرُ بِعينَـي تَشِعَــانَ لِتَضِيئَــا لــكَ الدُنَيَــا ... !
وتَكَبَـر أحَلامـي حتى حدودَ السمـاءَ ... وَتتَسِـعَ آمَـالي حتى تَبلُـغَ كل الأُفَـقَ
أبَحــثُ فــي وجهَــكَ عــن كُــلِ الأشَيَــاءِ التــي أحُبَهَــا .. .
أنَسـىَ أننـي أعَـرِفُ الكَـلاَم ؛ ولكننـي أجُيـدُ الحُـديثُ عَنَـكَ ..
أفَقِـدُ القُـدرةَ علـى فَهَـمِ الآخَــرِين ؛ ولكننـي أفَهَمُـكَ أنَـتَ ..
و أخَجــلُ أحيـاننـاً مـن لهفِتــي عليَـكَ ؛ ومِـنَ ترقُبِــي ِلخَطواتَــكَ ... .
أخَــــافُ أن أقــــولَ أنــــي أحُبَــــكَ ..
أخَــــافُ أن يسمعنــي أحَــدٌ وأنــا أرددُ باِسمــــكَ ...
وأخَــــافُ أن اسَــَأل أحَــدا" عــن معنــى َلهَفِتــي عليَــكَ ... .
أخَــــافُ مِــــنَ حُبَــــــــكَ .