في ليلة مليئه بالدموع أستمر ألمي بصراحته أحببته
فوجده محبا لغيري ماذا عسايا ان أفعل سوى الصمت
والرحيل دون رجووع كم من الاه أحملها بصدري
كم من الصرخات تعلو بداخلي ..
ياألهي أرحني تعبت ألمي تعبت حياتي كم مؤلم ذاك
الاحساس أغمض عينايا بحسره ودموعي تسبق رؤيتي
للنور كم تمنيت موتي قبل سماعه نعم لامستها كانت
كالبرق على مسامعي سأرحل من هنا أيضا
سأترك مكاني ومنتداي لقد سئمت عيشي بين اوراقي
ومذكراتي تذكروا بأني أحببتكم ولكن لم أجد
مكانا يحتويني بحنانه بينكم ..
//
//